اهلا بك يا زائر نرحب بك معنا فى العصابه ونتمنى منكـم التسجيل لرؤية اقسام العصابه
المختلفه ودخول دردشة الاعضاء
اهلا بك يا زائر نرحب بك معنا فى العصابه ونتمنى منكـم التسجيل لرؤية اقسام العصابه
المختلفه ودخول دردشة الاعضاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
MAFIAالرئيسيةأحدث الصورegyptالتسجيلدخولMAFIA

 

 قصة حياة المعجزه ميسى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN
ҢĚ ЋőĶâĜÌ
ҢĚ ЋőĶâĜÌ
ADMIN


المشأركأت المشأركأت : 11066
ذكر

السٌّمعَة السٌّمعَة : 24
سجلت فى سجلت فى : 03/11/2008
نقاط الفضيله نقاط الفضيله : 2147512962

بطاقة الشخصية
ADMIN TEAM1: 0

قصة حياة  المعجزه ميسى Empty
مُساهمةموضوع: قصة حياة المعجزه ميسى   قصة حياة  المعجزه ميسى Icon_minitimeالأربعاء يوليو 14, 2010 12:09 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ميسى طفلا




الجانب الآخر من حياة
النجوم والمشاهير غالبا ما ينطوي على مفاجآت كثيرة، وميسي نجم برشلونه
المتواجد حاليا مع منتخب الأرجنتين في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب
أفريقيا ليس استثناءً من هذه القاعدة.. فهو باختصار كان معجزة وهو طفل لم
يتعدى عمره الأربع سنوات.. وهو الذي عرف طريقة للنجومية لإيمان أقاربه وكل
من حوله بأنه طفل يختلف عن الآخرين..
وهنا تسرد صحيفة استاد الدوحة قصة حياة ميسي وينقلها سوبركورة من العدد
الصادر يوم الأثنين.. والبداية مع أنه وفرغم أن شقيقه الأكبر رودريجو كان
لاعب كرة متميزاً لدرجة أن هناك من كان يعتقد أنه – أي رودريجو – أفضل
بكثير من ميسي، إلا أن عقلية الاخير ورؤيته وبصيرته رغم صغر جسمه وسنه،
صنعت الفارق، فقادته الأزمة الاقتصادية للخروج من حواري الأرجنتين إلى أعظم
الأندية في العالم، برشلونه..

ورغم أنه لا يزال صغيرا، إلا أن قصة حياة ميسي ومشواره مع الكرة تصلح
لصناعة فيلماً سينمائياً معفما بالأكشن والدراما والجوانب الإنسانية أو
هكذا سردت صحيفة الدايلي ميل البريطانية مشوار حياة اللاعب العبقري نقلا عن
مدرسيه وعن أسرته، وهو المشوار الذي تنقله جريدة استاد الدوحه..
أسرة فقيرة
ينتمي ميسي لأسرة فقيرة، فوالده جورج عاملا في أحد مصانع الحديد ووالدته
سيليا كانت عاملة نظافة والأسرة بالكاد تقوى على العيش، ومن الطريف أن
رودريجو الشقيق الأكبر لميسي كان لاعبا سريعاً وموهوبا ويحرز الأهداف على
نحو جعل كل الأندية تتمناه، وعندما شاهد هؤلاء شقيقه الأصغر ميسي، أصبح
باقي القصة معروفا لكل العالم..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقول أوسكار لوبيز، وهو أول مدرب تدرب على يديه ميسي وشقيقه في مركز
جراندولي الرياضي الواقع على تخوم ضاحية روساريو التي تبعد 185 ميلا عن
العاصمة بيونس أيرس: كان رودريجو شقيق ميسي لاعبا جيدا وفي وقت من الأوقات
كانت الناس تعتقد أنه أفضل بكثير من ميسي.. لكن لم يكن لدى رودريجو نفس
القوة الذهنية والتركيز الذي كان ميسي يتمتع به، وهذا هو الفارق..
ومركز جراندولي هو المكان الذي يبدأ فيه اللاعبون الفقراء مشوارهم ويقع
في منطقة متربة وتغص بالكلاب الضالة،آمن إلى حد كبير فيالنهار لكنه ليس
كذلك عند حلول الليل.. ويوجد في قلب هذا المركز ملعب لكرة القدم تداعت
أرضيته الخضراء بسبب كثرة الاستعمال من قبل الصبية الباحثين عن نسيم وشهرة
كرة القدم..
الوالدة ترفض
يقول المدرب لوبيز: كان ميسي يبلغ من العمر أربع عوام، وكنا قد شكلنا
فريقا ينقصه لاعبا في المجموعة العمرية التي تكبر ميسي.. وطلبت من والدته
أن تسمح له باللعب لأن جدته كانت قد طلبت مني ذلك.. فضحكت والدة ميسي
وقالت: (لا). خاصة وأن حجمه كان صغيرا جدا مقارنة مع الأولاد من سنه فما
بالنا بمن هم أكبر منه.. لكننا في النهاية أقنعنا والدته ونزل ميسي الملعب
وعندما وصلته الكرة قفز في الهواء وأحكم السيطرة عليها وراح يراوغ كل من
يقابله بشكل لا يصدق.. لم يسجل في ذلك اليوم، لكن في المباراة التالية وما
بعدها لم يتوقف أبداً عن تسجيل الأهداف.. الجميع كان يرغب في اللعب أمامه
حتى يجرب كيف سيوقفه.. كان في طريقه لبناء صورة ذهنية واضحة حول ماذا يريد
وكيف يمكن أن يحقق هدفه.. لقد ولد موهوبا.. بدون أن يعلمه أحد..
وبالفعل كان ميسي مصاباً بداء كرة القدم، وكان يصيب زملاء المدرسة
بالجنون وهو يستخدم علبة الكولا الفارغة ويظهر فنياته وكأنها كرة قدم، كما
أدهش فريق الشباب بمركز جراندولي وهو يقضي ساعات يركل الكرة ويظهر ما لذ
وطاب من فنياتها..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جيد في الموسيقى
ويقع منزل العائلة، الذي لا يزال يقطنه أهل ميسي وأقاربه، على مقربة من
مركز جرانجولي، في شارع ضيق، فيما تغيرت ملامحه الآن على نحو يعطي هؤلاء
الأقارب بعض الهدوء بعد الشهرة الجارفة التي تمتع بها ميسي الذي تقع مدرته
الإبتدائية على بعد 5 دقائق من مركز جراندولي الرياضي.
يقول أندريا سوسا، مدرس مادة الحساب بالمدرسة: ذكرياتي معه دائما ما
ترتبط بمداعبته الكرة بين الحصص الدراسية.. لم يكن جيدا في مادة الحساب
لكنه كان يؤدي واجباته بشكل مرضي وبدون مشاكل.. كان طفلا خجولا، لا يتحدث
كثيراً وكان الأصغر حجما وبشكل لافت بين أقرانه التلاميذ..
ما عرف عن ميسي من ذكريات تتعلق بالخجل والقصر ليس مفاجأة، لكن المفاجأة
في درجاته في شهادة المدرسة عندما بلغ عامه الـ11، وهي النتيجة التي أظهرت
أنه لم يكن مهووساً عادياً بكرة القدم.. فقد حصل على 6 من عشرة في الحساب
واللغة الأسبانية والعلوم، وحصل على ثمانية من عشرة في الموسيقى والفنون
الإبداعية، وحصل عشرة من عشرة في التربية البدنية!!..
قبلة للمدرس
يقول مدرس التربية البدنية: كان يبلغ من العمر ستة أعوام عندما بدأت
تعليمه.. كان من الواضح أن لديه شئ ما مميز.. كان معظم اللاعبين يداعبون
زجاجات الكولا الفارغة بين الحصص الدراسية على أنها كرة قدم، لكن ميسي كان
مميزا للغاية.. عندما كان يحضر للمدرسة، كان يبحث عندي ليهديني قبلة..
ومع مرور الأيام بدأت تكبر في نفسه كل مظاهر التواضع والاهتمام بالآخرين
وهو لا يزال كذلك بالنسبة للذين يعرفون ميسي وهو صبي..
والفضل في ذلك يعود للترابط الذي يسود عائلته، وأناس من أقاربه لا
يزالون يتحاشون الظهور.. وفيما كان والدته عاملة نظافه ووالده يعمل في مصنع
للحديد، كانت جدته وخالته مارسيلا يأخذان الصبي لمركز كرة القدم ويهتمان
بكل أموره.. الترابط الأسري كان عاملا هاما في حياة ميسي..
خالة ميسي
تقول جارسيللا ريبولدي مديرة المدرسة: لا تزال خالة ميسي مارسيلا ترتبط
بالمدرسة حيث أنهى ابنها لتوه الدراسة معنا، وهي التي صاحبت ميسي النجم عند
عودته في عام 2007.. واتصلت بي مارسيلا عصرا وقالت لي إن ميسي يريد أن
يأتي لزيارة المدرسة.. وفي خلال 5 دقائق فقط وبمجرد خروج الخبر، تحول
المكان إلى ما يشبه السوق الذي يغص بالناس. وعندما وصل ميسي، تجمع الجميع
حوله، لم يكن يستطع التحرك من مكانه.. كل واحد كان يصرخ وهو ينادي بإسمه..
تجول في فصول الدراسة وتحدث إلى التلاميذ.. كان رائعا لكنه لا يزال على
خجله وتواضعه.. فلم يتقدم خطوة أمام خالته..
تواصل مديرة المدرسة: بدأ ميسي وكأنه عادا تلميذا من جديد.. تصور مع كل
طفل وأجاب على كل الأسئلة وعندما هم بالرحيل كانت أسرته بالخارج قد أصابها
ضجر الانتظار، وعادر المدرسة التي زارها لدقائق بعد 3 ساعات كاملة.. وفي
العام التالي (2008) اتصلت بي مارسيلا خالته، وقالت لي إن ميسي أرسل بعض
النقود للمدرسة وظننت أنها ستكون 100 دولار وهذا شئ قد يفيد لكن المبلغ كان
7500 يورو.. اشترينا طاولات وأعدنا تأهيل الملعب واشترينا تلفزيون جديد
وأغراض أخرى.. وصرفنا على بعض التلاميذ ممن هم بحاجة.. كل ذلك بفضل ميسي..
شهرة كبيرة
وذاع صيت ميسي بين شباب كرة القدم، وذات مرة ذهب إلى مركز للتدريب في
قلب مدينة روساريو وكان جابرييل ديجيرولامو يشكل فريقا للعب..
يقول جابرييل: شكلت الفريق وسئلت عما إذا كان هناك مكان لشخص آخر.. كان
فتى من عالم آخر.. أمسك بالكرة وراوغ مثل لاعب خضع لتدريب لسنوات في كيفية
القيام بهذه الحركات.. لعب مثلما يلعب الآن مع برشلونه.. يراوغ ويسجل
الأهداف.. كان رائعا وفي قمة التوقع لما ينوي زملاؤه ومنافسيه وحارس المرمى
فعله..
بيد أنه كان هناك اختلافا بين ميسي آنذك وميسي اليوم.. أشركته في
البداية كلاعب قشاش حتى لا يراقبه أحداً، وكان يمسك بالكرة ويتقدم من الخلف
للأمام ونجحت الخطة بشكل جيد وسجلا أهدافا رائعة تماما مثل أهدافه في
برشلونه.. كان الأمر مفاجئا لي في البداية..أعتقد أنه فتى صاحب بصيرة ورؤية
ويفكر في الأشياء قبل أن تحدث..
ولم يكن جابرييل الوحيد الذي أشرك ميسي في مركزا غريبا، بل كان هناك
إيرنيستو فيشيو الذي دربه في العالم التالي وأخذ وقتا حتى ثبت ميسي للعب
كمهاجم..
وسط مدافع
يقول فيشيو: كان فتى صغير الحجم وقصير ولم يكن الأمر سوء حكم مني إذ
سرعان ما تأدت أن مستقبلا كبيراً ينتظر ميسي.. لم أرى في حياتي لاعب بهذه
الفنيات من قبل.. بدأت الدفع به في مركز لاعب الوسط المدافع، وأدى كل
المطلوب، لكن سرعان ما أدركت أنه سيكون أفضل في الهجوم.. لقد كان رائعا في
كل مكان لعب فيه وسجل من كل مركز لعب فيه.. كان يسجل 100 هدفاً في الموسم..
كان ماكينة أهداف من كل الأنواع، بما في ذلك ضربات الرأس.. لم أكن أبدا
مندهشا عندما يقم بعمل لا يصدق.. إنه يفعل أشياء في برشلونه كان يفعلها وهو
طفل..
ومع أهدافه الكثيرة التي كان يحرزها في كل موسم، توصلت عائلته إلى قناعة
هامة أنه سيكون له شأنا وأنه يتعين حل مشكلة (قصر قامته) ولجأوا إلى طبيب
نادي نيويل الذي يلعب له بينما كان عمره 9 أعوام والتقى الخبير دييجو
شوارزستين الذي قال: فحصته وأجريت له التحليلات اللازمه.. كان واضحا أنه
يعاني من قصور في هرمون النمو.. لم أتذكر كم كان طوله بالتحديد لكنه كان
قصيرا بشكل لافت وكان خجولا جدا لكنني كسرت هذا الخجل بالتحدث عن كرة
القدم..
نمو بطئ
يضيف الطبيب: لم يكن التوصل إلى صيغة العلاج السليمة أمراً تسهل معرفته
بين يوم وليلة.. وقضينا عاما نبحث نراقب نموه شهراً بعد شهر.. في هذه السن،
ينمو طول الطفل بحواري 4 سنتيميترات كل عام.. لم يكن الأمر كذلك.. كان نمو
طوله بطيئا للغاية بسبب القصور في الهرمونات، ولذلك لجأنا إلى علاجه بحقن
الهرمونات التي كانت تنقصه..
كان الأمر يتطلب حقنا كل يوم.. وفي البداية كانت أمه تساعده وبعد ذلك
بدأ هو يحقن نفسه بنفسه.. كان متخوفا في البداية، كأي طفل من الحقن وكانت
يديه ترتعش.. لكنه تعود فيما بعد وأتى هذا العلاج بالنتيجة وبدأ نموه في
الطول يعتدل بعد عامين.. وبدا ميسي سعيدا وهو يحتاج إلى حذاء جديد وإلى
ملابس جديدة كل 3 شهور، وهذا ما جعله يشعر بالإحترام لذاته..
وبينما كان علاجه يتكلف 500 دولار شهريا تكفلتها الحكومة في البداية،
جاءت الأزمة الاقتصادية والمالية في الأرجنتين لتعصف بطموحات ميسي.. ففي
عام 2000 عندما أتت الأزمة على الأخضر واليابس، لم يكن هناك من يدفع تكاليف
علاجه.. وكان ذلك مشكلة ولم يستطع النادي أن يساعده..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرحيل للبارشا
يتابع الدكتور شوارزيستين: لا أعرف إلى أي مدى دفعه هذا الوضع للرحيل
لبرشلونه لكن ما أعرفه أنه كان بحاجة ماسة لمواصلة العلاج.. أعتقد أن
الأزمة المالية كانت سببا في رحيل أسرته إلى أسبانيا..
وبالفعل، اجتمعت الأسرة على طاولة واحدة.. وقررت الرحيل والعيش في
برشلونه من أجل ميسي ومن أجل مستبقله.. وبدا أن ذلك كان خياراً صعباً
بالنسبة لهم..
يتذكر المدرب فيشيو: كان هناك مباراة، والتقطت ميسي الكرة في نصف
ملعبنا، وبدأ مراوغة كل من يقابله ولما أصبح وجها لوجه مع حارس المرمى،
اصطدما وسقط الحارس لكن ميسي استطاع أن يسيطر على الكرة وبدلا من أن يضعها
في المرمى الخالي لحاجة الفريق إلى هدف ودون أن يطلق الحكم صافرته، توقف
وذهب ليطمئن على حارس المرمى..
هذا مشهد بسيط يحكي كل شئ عن هذا الفتى.. العبقري.. ميسي.. الذي لم
يفتعل مشكلة قط طيلة حياته.. حياته التي تصلح بصدق فيلما سينمائيا مفعما
بالدراما والأكشن والمشاهد الإنسانية..

عبقرية
ميسي.. هل تتفجر في المونديال؟


الطفل
المعجزة.. خجول , حساس , متواضع , ضعيف في الرياضيات !!.


لعب في مركز
القشاش هربا من الرقابة فكان يقش الجميع من الخلف للأمام..


فيتشيو: كان
يحرز 100 هدف في الموسم ولم يفتعل مشكلة قط مع حد..!


عانى من
مشكلة الطول وعولج بالحقن لتعويض نقص الهرمونات في التاسعة من عمره..

قصة حياة
تصلح لصناعة فيلم سينمائي معفم بالدراما والجوانب الإنسانية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dc05.arabsh.com/i/00680/fef7eo9xmeld.swf
 
قصة حياة المعجزه ميسى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كل شئ عن حياة تريكه ....
» محطات ومراحل في حياة الرئيس السابق..مبارك (صور)
» نهاية حياة......وبداية طريق
» اصعب 12 دقيقة فى حياة الانسان
» عن قصة حياة أحد سفاحين التاريخ(أدولف هتلر)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ~*¤§(*§ Galleries in the MAFIA §*)§¤*~ˆ° :: --{ / .. مقـرّ آلعامأ .. / }---
انتقل الى: